دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الملك: نقف إلى جانب سوريا في الحفاظ على أمنها ووحدة أراضيها وحماية مواطنيهاجهاز الخدمة السرية: أطلقنا النار على مسلح قرب البيت الأبيضوفيات اليوم الأحد 9-3-2025مباريات اليوم والقنوات الناقلة"فعلوها" .. أول تعليق من رامي مخلوف على أحداث الساحلبعد بطولته في البحر الميت .. البطل العجالين يتصدر حديث الأردنيين مرة أخرىالعبداللات: المرأة الأردنية في ظل القيادة الهاشمية شراكة في البناء وريادة في التنميةمباحثات أردنية تركية موسعة قبيل انعقاد اجتماع سوريا ودول الجوارخبير اقتصادي لـ"رم": توقعات بإنخفاض اسعار البنزين والديزل مطلع الشهر القادمرئيس وزراء قطر: المياه ستنفد خلال ايام إذا ضُربت منشآت إيران النوويةحماس: عدة لقاءات عُقدت مع المبعوث الأميركي لشؤون الرهائناحتياطي الذهب يرتفع 506 مليون دينار مقارنة بنهاية العام الماضيالعماوي في سهرة رمضانية مع "رم" : رفضنا الملايين .. ولم يقصي المجلس الاسلاميين وهذا هو الخائن - فيديوالصحف على طاولة النوابنتنياهو يعتزم إرسال وفد للدوحة ومبادرة أميركية لإطلاق 10 أسرىالأمن يوضح تفاصيل فيديو اعتداء مجموعة من الأشخاص على مركبةشو قصة المخابز ومجلس النواب .. !!حجز على فيلا نائب حالي .. !اتحاد رياضة جماعية يقاضي رجل أعمال وراعي سابق«تكة» ومرقة بامية: ذكريات طباخ بغدادي عن صدام حسين
التاريخ : 2024-11-28

الناصر يكتب : نتائج اختتام أعمال مؤتمر المناخ COP29 مخيبة للآمال

الراي نيوز
اختتمت في العاصمة الأذرية باكو قبل أيام أعمال مؤتمر المناخ COP29 بعد أسبوعين من النقاشات الحادة والطويلة بين الدول النامية المتأثرة بالتغير المناخي والدول المتقدمة المتسببة بانبعاثات الغازات والتلوث، وبالتالي الاحتباس الحراري والتغير المناخي، إذ تشكو الدول النامية من التأثير الكبير عليها نتيجة التغير المناخي مثل الجفاف والفيضانات وارتفاع درجات الحرارة وغيرها وتطالب الدول الغنية بإصلاح الأضرار من خلال زيادة مخصصات صندوق المناخ البالغة حاليا ١٠٠ مليار دولار سنويا لتصبح ١،٣ تريليون دولار سنويا بحلول العام،٢٠٣? بدلا من ال ٣٠٠ مليار دولار التي تم الاتفاق عليها في نهاية المؤتمر. ما يقلق الدول النامية أن هذا المبلغ المتفق عليه غير كافي لتبني اجراءات ومشاريع التكيف والتخفيف المتعلقة بالطاقة والنقل والزراعة والصناعة والسياحة، وامدادات المياه، والتخطيط الحضري وغيرها، كما وأن هذا المبلغ سيكون خليط من المنح والقروض الميسرة والتي لا تستطيع الكثير من الدول النامية تحمل أعباءه من خلال ديوان جديدة، لاسيما وأنها ليست شريكا بأعمال التلوث البيئي لا بل متلقي للأضرار والكوارث حاليا ومستقبلا. ويبدو ان التوترات والاستقطاب السياسي ?عدم اليقين الجيوسياسي العالمي الحالي قد ساعد في زيادة حدة الانقسامات الى درجة ان احدى الدول النامية الكبيرة قد وصفت الوثيقة النهائية للمؤتمر «بالوهم البصري»، في حين ان الأمين العام للأمم المتحدة السيد غوتيريش لم يكن راضيا عن النتائج، اذ اعتبر الاتفاق «أساساً لمواصلة البناء علية».

احدى القرارات الهامة التي انبثقت عن المؤتمر ما يتعلق بالتداول بأرصدة الكربون للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، اذ يسمح الاتفاق للدول الغنية تحقيق أهدافها للحياد الكربوني من خلال تمويل مشاريع خضراء في دول افريقيا واسيا، بدلا من تقليص وخفض انبعاثاتها من هذه الغازات، الا أن هنالك اراء مختلفة حول هذا الاتفاق من حيث ان بعض الدول النامية ترحب بتمويل مشاريع خضراء لديها من قبل هذه الدول الصناعية طمعا بنمو اقتصادي وخلق فرص عمل، ويقول الراي الاخر بان هذه الدول الصناعية ستستمر بالمقابل بنشاطاتها الصناعية وما ينتج عنه? من تلوث وبالتالي فنيا» وعمليا» ستقوم بما يسمى «بالغسل الأخضر».

مع نهاية اعمال الملتقى العالمي اضطر العالم النامي، ونحن الأردن جزء من هذا العالم، إلى قبول نتائج المؤتمر وهم على يقين بأنهم لن يحصلوا على صفقة أفضل، الا أن هذا الاتفاق بصيغته الجديدة يحتم علينا في الاردن إعادة النظر في كيفية تمويل الكثير من مشاريعنا الوطنية والحاجة الملحة الى ربطها بالتغير المناخي واللجوء وإجراءات ومشاريع التكيف والتخفيف، لاسيما وان تخوف الدول النامية بشكل عام يتأتئ من ان تتحول أموال الصناديق العالمية التقليدية الى مشاريع تدعم مكافحة التغير المناخي دون ان يكون هنالك بالضرورة أموال جديدة عل? الطاولة.

 

عدد المشاهدات : ( 12938 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .